موسوعة صحة الإنسان
هذا شعار جديد رفعه الاطباء , حيث كشفت دراسة علميه حديثة
ان الضحك يزيد من كفاءة الرئتين وقدرتهما علي التنفس
بمعدل اربعة اضعاف , كما انه يساعد علي أن تتم عملية
الهضم في يسر وسهولة ويؤدي الي استرخاء العضلات وتقوية
جهاز المناعة و إن الضحك , المنطلق من داخل النفس والبكاء
المناسب منها لافرط ولا تفريط فيهما علاج ناجح ,فمن يشعر
برغبة في البكاء ويكبت هذه الرغبة لابد وان يعاني من
إضرابات , قد تكون نفسية او جسمية والنساء اسرع استجابة
لهذه الانفعالات . وقد يخجل بعض( بنو جنسي) من البكاء
ويعتبرونه ظاهرة غير لائقة , فيا حبذا من إرسال الدموع سراً
, وكما قال القائل ( ابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا ) فإن في البكاء
رحمة . وقد ثبت ان معظم المرضي بالقرحة المعوية لم
يتمكنوا من التخلص من انفعالاتهم بالبكاء إن كان ترحاً او
الضحك ان كان فرحاً , فذابت هذه الانفعالات وكمنت في
البواطن فتسربت كالمواد السامه تتلف بعض الاعضاء ...
واخيرا في البكاء رحمة كما ان في الضحك رحمة , ومن
الخطاء الفادح التحكم التسلطي علي هذه الانفعالات اذا انفجرت
لا شعورياً , فانها تيارات مريحة تعالج الاضطرابات الناشئة
عن الاهتزازات الشاذه التي تنتج عن قهر ذات النفس .
نعم يجب ان نعمل علي ضبط الانفعال و لا سيما اذا كان شاذاً .
إنما دموع الرحمة التي يجب ان تترقرق في مآقي العين فلا بد
منها والابتسامات بل الضحكات اذا انفجرت لا شعورياً من
شحنات داخلية هزت النفس فرحاً فارسلت هذه التيارات المريحة
التي تعالج كثيراًمن الاضطرابات فيعيش الانسان في توازن
نفسي ... فتعالوا نضحك حتي البكاء...
هذا شعار جديد رفعه الاطباء , حيث كشفت دراسة علميه حديثة
ان الضحك يزيد من كفاءة الرئتين وقدرتهما علي التنفس
بمعدل اربعة اضعاف , كما انه يساعد علي أن تتم عملية
الهضم في يسر وسهولة ويؤدي الي استرخاء العضلات وتقوية
جهاز المناعة و إن الضحك , المنطلق من داخل النفس والبكاء
المناسب منها لافرط ولا تفريط فيهما علاج ناجح ,فمن يشعر
برغبة في البكاء ويكبت هذه الرغبة لابد وان يعاني من
إضرابات , قد تكون نفسية او جسمية والنساء اسرع استجابة
لهذه الانفعالات . وقد يخجل بعض( بنو جنسي) من البكاء
ويعتبرونه ظاهرة غير لائقة , فيا حبذا من إرسال الدموع سراً
, وكما قال القائل ( ابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا ) فإن في البكاء
رحمة . وقد ثبت ان معظم المرضي بالقرحة المعوية لم
يتمكنوا من التخلص من انفعالاتهم بالبكاء إن كان ترحاً او
الضحك ان كان فرحاً , فذابت هذه الانفعالات وكمنت في
البواطن فتسربت كالمواد السامه تتلف بعض الاعضاء ...
واخيرا في البكاء رحمة كما ان في الضحك رحمة , ومن
الخطاء الفادح التحكم التسلطي علي هذه الانفعالات اذا انفجرت
لا شعورياً , فانها تيارات مريحة تعالج الاضطرابات الناشئة
عن الاهتزازات الشاذه التي تنتج عن قهر ذات النفس .
نعم يجب ان نعمل علي ضبط الانفعال و لا سيما اذا كان شاذاً .
إنما دموع الرحمة التي يجب ان تترقرق في مآقي العين فلا بد
منها والابتسامات بل الضحكات اذا انفجرت لا شعورياً من
شحنات داخلية هزت النفس فرحاً فارسلت هذه التيارات المريحة
التي تعالج كثيراًمن الاضطرابات فيعيش الانسان في توازن
نفسي ... فتعالوا نضحك حتي البكاء...